رواية شهد حياتي للكاتبة سوما العربي الفصل الخامس

موقع أيام نيوز

الفصل الخامس
كان يقبض على يدها ويسير پغضب عاصف تتقافذ إلى عقله الأفكار... رآها والده وهى بهيئتها هذه وأيضا والدته وريهام.. كل هذا الجمال له وهى تحرمه منه وحتى من رؤياه.. مهلا  كل هذا الجمال ملك له.. ومحرم عليه.. ترتدى امامه هو النقاب مخفيه عليه كل شئ وتظهر 
ماذا سيقول عنها الان.. ماذا سيعتقد.. وزوجته... يالخجلها منها... كيف لها ان تظهر هكذا امام زوجها من المؤكد ان مروه الان تسبها بافظع الشتائم ولها كل الحق في ذلك.
لا يدرى ايفرغ فيها غضبه منها اما يقبلها بمنتهى الجنون والشغف. لكنها وقفت امامه قائله بتبريروالله والله ماكنت اقصد. نظر لها باستغراب لتكمل هى باقل من لحظه انا والله ماكنت اعرف إنك برا... اا. ا. ريهام قالتى انك خرجت.. والله انا.. انا اسفه. 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كانت تتحدث وهى تبحث حولها بعينها عن شئ تستر بها مفاتنها الظاهره امامه بسخاء يسبب 
اماهو كان يستمع لها پغضب وكلما تتحدث يزداد غضبه.. اهى تعتذر لانه وأخيرا رأها.. وماهذا تضع شيئا يحول بينه وبين رؤيه جسدها الجميل.
اتسعت عينيها بتفاجئ. . ازاد ذعرها وهى تراه يقترب منها ابتلعت لعابها پخوف قائلهدكتور... ماينفعش كده. 
حاصرها بين ذراعيه والحائط وهو يلهث من شدة رغبته بهااسمى يونس.. قولى يونس. 
شهد پخوفدكتور... ماينفعش كده... ماتنساش انى مرات اخوك. 
رفعه رأسه بحدة قائلا انتى مراتى انا. 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شهد بتفاجئ منه فى تعرف بمقدار حبه لسعدحضرتك عارف ظروف جوازنا ووو. ابتلع باقى  عليه.. قلبته هذه والتى اعتقد انها ستطفئ ناره اشعلته اكثر واكثر وبات جسده مشتعل بل 
يريد الصاق صكوك ملكيته عليها. وهى تحاول التملص من بين ذراعيه. 
قطع عليه نعيمه دخول مروه بغيظ فهى لم تتحمل اختفائهم معا لأكثر من ذلك وهبت من مجلسها تبحث عنهم فى كل مكان حتى أنها صعدت حيث شقة شهد وأخذت ټضرب الجرس پجنون ولما يأست نزلت سريعا الى شقتهم كى ترى أن كانوا بها. 
اتسعت عينيها بغيره وحقد وهى تراه يحتجزها بينه وبين الحائط 
شهقت بقوه قائله يوووووونس.
ابتعد عنها على مضض ونظر خلفه وجدها تقف والشړ يتطاير من عينيها. لعڼ فى خفوت لانها قطعت عليه نعيمه وايضا لم يرد ان يؤذى مشاعرها وتراه فى هذا الموقف مع ضرتها فهى بالاخر انسانه.
اما تلك الصغيره فهى تكاد تفقد وعيها بعد ان ظبطت فى هذا الوضع المخل مع شقيق زوجها ومن هى التى امسكت بهم. انها زوجته هو..
نفض يدها عنها فنظرت له بسخط . بينما فرت شهد هربا من هذا الموقف المخزى جدا بالنسبة لها وصعدت الى شقتها واوصدت الباب خلفها وسقت هى تبكى بقوه وقهر.
اما عند يونس كانت تقف پشراسه قائلهايه الى انا شوفته ده... ايه اللي كنت بتعملوا ده..... البت دى لازم تمشى من هنا انت سامع. 
تم نسخ الرابط