لحم رخيص
المحتويات
عينيها ونهضت وقد انحسرت الملاءة من على جسدها ويظهر عاريا لتشهق فى هلع عندما تراه امامها رفعت الملاءة في سرعة وتمددت مرة اخري علي الفراش نظر لها فى مكر وتقدم منها وسحب الملاءة من علي جسدها صړخت فى خجل وارتباك عض علي شفتيه بينما حاولت هي لملمة شتات نفسها وتغطية مفاتن جسدها بيديها هبط لأذنيها قائلا في همس
انخطف لون وجنتيها العسلى وتحول للون الأحمر من شدة الخجل والإرتباك فمهما وصلت درجة قوتها لن تستطيع منع قلبها من النبض بإسمه ولا وجنتيها من الإشتعال خجلا منه فهي انثي تخجل وتحب !!
غطاها بالملاءة بعد ذلك لتلهي الموضوع قائلة
.. آأآ .. انت رايح فين
رد قائلا
نهضت بعد ان احكمت من وضع الملاءة عليها وأردفت قائلة
طيب انا هخرج اليومين دول مع مايا وبنتها أسيل .. لسه راجعة من السفر وكده
أجابها مؤكدا
مفيش مشكلة .. بس خلي بالك من نفسك ..
......................
جلست سارة علي البحر واضعة رأسها علي كتفيه العريضتين كان منظر الليل جميلا والنجوم تتحد مع البحر ليظهر منظرا بديعا من صنع الله امسكت سارة بمذكرة صغيرة ابتاعتها لتعطيها لوليدها بعد ان يولد و..
دي بقي يا آسر هديها لبنتى او ابني في المستقبل ..
اممممممم .. وكاتبة فيها اية بقي
لا دي اسرار بيني وبين البيبى .. باباه ملوش دعوة
داعب انفها وهتف ب
بتخبي عليا يا سرسورتى
اطلقت ضحكة خاڤتة ومن ثم هتفت فى دلع
نأة ..
نأة ايه .. ما انا مش عارف حاجة اهو ..
رد بخبث وهو يحملها ب
طب انا عندي اسرار كتير عايز اقولها ودي بقي ما بتستخباش ..!
.......................
عند ياسر و تمارا ...
إرتدي ياسر ملابسه ومن ثم حدث تمارا قائلا
انا جاهز .. وعلي ڼار !
اعطته تمارا نسخة من المفتاح وبرشام مخدر عند الحاجة واملته ما يجب عليه فعله ..
هتف قائلا
ردت بأسف
للأسف مش معايا .. روح وانت هتشوف علي الطبيعة ..
اطلق ضحكات خبيثة وهو يتوجه نحو الباب وهتف قبل ان يدير مقبضه قائلا
هبقي اسلملك علي المزة يا .. سكرتيرة ابليس ..!
.........................
عند مايا ...
جلس سراج يتفحص الجرنال علي سفرة الطعام بينما نهضت اسيل قائلة
هبت مايا واقفة وسحبت مفاتيحها وشنطتها واودعت سراج ومن ثم هبطت هي وابنتها متجهين إلي نور ..
......................
هبطت نور من منزلها وفي نفس التوقيت كان ياسر قد صعد للمنزل وقفت نور منتظرة مايا واسيل رأتهم متجهين إليها فأردفت قائلة وهي تحتضن مايا
وحشتينى اوي يا مايا ..
وجهت نظرها إلي اسيل واحتضنتها فى حنو قائلة
كبرتي يا سيلا .. وحشتينى اوي يا حبيبتى ..
بادلها مايا و اسيل السلام فتشت في شنتطها لتجدها نسيت
الموبايل الخاص بها وضعت يدها علي رأسها قائلة
شيت .. نسيت الموبايل .. هطلع اجيبه بسرعة وانزل ..
اسرعت مايا قائلة
لا لا .. اطلعي انتي يا سيلا هاتيه .. عايزة اتكلم مع نور شوية
اومأت اسيل برأسها فأعتطها نور سلسلة المفاتيح ب
طيب يا سيلا هتلاقيه علي الكومود اللي فى اوضة النوم ..
أسرعت اسيل بالذهاب بينما بدأت مايا بقص ما حدث لنور لتصدم عند سماعها الإسم و..
.........................
فتحت اسيل باب المنزل واتجهت نحو غرفة النوم لتشهق فى هلع و..
لفصل الرابع والعشرين
إرتقت أسيل درجات السلم لتصعد إلي منزل نور فتحت باب المنزل ومن ثم إتجهت إلي غرفة النوم لتأتي ب الهاتف وما ان وضعت قدميها علي عتبة الغرفة حتى وجدت يد صلبة تمتد وتمسك بخصرها وتديرها لتلتصق بالحائط شهقت فى هلع عندما رفعت وجهها لتري رجلا وسيما إلي اقصي حد ذو عينين سوداوتين حادتين كصقر عنيد وشعر اسود حالك قصير وناعم بشړة برونزية رجولية خشنة فمه ذو مسحة قسۏة شھوانية بعض الشئ يمتلك جسد ضخم شديد الصلابة ..
نظر لها وهو يحيط بجسدها محتجزا إياها بين يديه مد يديه ليكتم صرخاتها المتتالية وتأمل وجهها في بسمة خبيثة فهي اجمل بكثير مما يتخيل ..
ومن ثم في حركة سريعة خلع عنها فستانها عضت يديه واطلقت صړخة متوجسة وهي تخفي بيديها مفاتن جسدها البض ومن ثم قالت وسط صرخاتها
انت مين وعايز مني ايه ..
لم يهتم لكلامها إذ انه كمم فمها بقماشة لتقع بين يديه فاقدة لوعيها اثر المخدر الموجود بها ..
ابتسم هو بخبث وحمل جسدها الصغير بين يديه غير آبه بتلك الچريمة التي يفتعلها عماه عبثه ولهوه لم يرع ضعفها امامه ولم تعتريه الكلالة لما يفتعله بها كان كالمغيب امام شهوثه..
يشبه تماما الملك الذي لا يفعل شي غير انه خبير بالجواري وألوان الشرب والترف يغترب ما يشاء ويقضي حياته فى اللهو والمجون ... وشرع فى إعتدائه عليها دون ان يهتز أمام برائتها فماذا انت صانعه امام تلك الذئاب
متابعة القراءة