رواية طائف و أيه بقلم سلمي صلاح
مسكها وعيونه دمعت من الفرحه وقال طب اخبار ايتي اي احم قصدي مدام ايه الممرضه ابتسمت وقالت الحمدالله احم بس هي خليت الدكتور يشد ف شعرهطائف ضحك وقال مجنونهالمهم انه اليوم عدا خير وطبعا كلهم راحوا المستشفي والكل كان بيضحك عليها بعد 6 سنين
الكل عايش ف سعاده وحبيزن وبتول اخيرا خلفتوفرحانه اووي وجابت ليليصهيب ورودي سافروا لندن عمر وأميره فرحانين واخيرا هي كمان خلفتاما بقي زين وجيلان جابت ولد واسمه يزن وهما اصلا عندهم مراد الكبير طفطف وايتي جابت سلمي
ايه اتخضت وقالت ف اي ي سلمي.
سلمي بدموع ملادمراد زعقلييي وضلبنيضړبني..جيه مراد
طائف بعصبيه انت زعقت ل بنتي وضړبتها .مراد ببرود اه..
زين ليه ي مراد
مراد بندفاع عشان كانت بتلعب مع وواد سيس كده لازم ازعقلها
مراد مالي طبعا بحبها وهتكون مراتي لما نكبر الكل بص پصدمه
ما عدا طائق لأنه عارف اصلامراد راح ل سلمي وقال بحنان سلمي.
بصتله وقالت بطفوله نعم..
مراد اسف ي قلبي اخر مره
سلمي خلاث خلاث سامحتك ..باس راسها وقال يلا بقي نلعب هزت راسها بمعني ماشي ومشيواالكل بصلهم واټصدم وبعدين ضحكوا
ايه عقلها
طائف بحبك
ايه عارفه
طائف رخمه
ضحكت جامد وقالت طفطف .
طائف نعم
ايه بحبك اوووي
حضنها من ورا وقال بعشق ونا بعشقك ي قلب وروح وننن عين طائف انتي غيرتني وملكتي انا بموووووت فيكي بصتله بعشق وقالت ونا كمان بعشقك
قربت من ودنه وقالت انا حامل
بصلها كتيرر وقال بجد
هزت راسهااا بنعم قام ولف بيها وقال بصړيخ بحبككككككككك الكل ضحك عليهواعدوا يضحكوا ومبقاش ف اي شړ وحياتهم جميله جدااا وعايشين ف سعاده
النهايه