ضابط واحد
غفل وهو جالس فحاولت ان تجعله ناءما بدل جلسته وغطته ونامت مره اخري فهي مجهده من اثر الدغه
ثم استيقظا ظهرا فجس جبهتها وجدها احسن ثم استفاقت
لينا: ايه اللي حصل انا تعبانه اوي
نور: ابدا تعبان لدغك وماټ مسمۏم ياعيني
لينا تخبطه هو الي ماټ مسمۏم يارذل
نور: اهو لولا تعبك ماكنتش هفوتلك رذل دي فين احترام الزوج ولا عشان عيانه تنسي القواعد
ووجدت هند قادمه لهم بالاكل اخذه نور منها وشكرها
نور: يلا بقي ناكل
لينا: لا مش قادره اكل حاجه انا جسمي مكسر ومش قادره
نور: معلش من اثر اللدغه بس هتبقي كويسه بس لازم تكلي
ثم جاء لهم الشيخ بالبشاره السيارات قادمه بعد يومين فهم هنا منذ اكثر من اسبوعين او ثلاثه
نور : دخل بشرها ففرحت انها ستمشي وتسترد حياتها وهو ايضا سيعود لحياته
وفي هذه الليله احتضنها كعادته
لينا: وبعدين يانور بقي خلاص كل واحد هيروح لحاله خلاص ونطلق امانرجع
نور : لما نرجع دلوقت انتي قدامي ومش قاد اعمل ايه يعني وفعلا لم يستجب لها فهذان اليومان اخر يومان لهما معا وبعد ذلك سيتطلقان بعد وصولهما
وهكذا حدث ف اليوم التالي واستيقظا فارتدت ملابسها وهو ملابسه وشكرا الشيخ مساعد ليسافران سويا في عربه من العربات القادمه
وفعلا ركبا سياره سويا واوصلتها الي فيلتها ووصل هو للواء حمدي ليقول له ماحدث ولكن لم يقل ع الزواج
وهي ايضا ذهبت فيلاتها لوالدها ووالدتها وقصت ماحدث وانهم كانو عند قبيله مقطوع بها الاتصلات والكهرباء الي ان اتت السيارات
واصطحبتهم الي منازلهم
وارتاح الاثنين من هذه المهمه حوالي اسبوع لا اتصالات بينهم ولكن احست لينا بدوخه وترجيع وعندما كشفت وجدت نفسها حامل فقالت لوالدها ماحدث
الوزير: الواطي ازاي يعمل كده انا هتصل بيه يجي يطلق فورا وفعلا اتفق معه ياتي وسيكون الماذون والشهود موجودين
وفعلا جاء نور ف الموعد المتفق عليه والماذون ومساعدي الوزير شهود علي الطلاق
: بنت الوزير
الحلقه السابعه
جاء نور في موعده ليطلق ولم يخبره احد انها حامل وجلس هو وهي بجانب الماذون عن يمينه وشماله وبعد ان