هتعملي الفحوصات الطبية قبل كتب الكتاب
المحتويات
بضحكقول أفرح بيك أنت الاول ويلا بقي حسن الختام.
شريف بحبربنا يطول في عمرك يا ست الكل وما يحرمني منك.
Zeinab said
في مكان آخر.
يقف محمد علي كورنيش النيل بشرود تام يطالع المياه الصافية بحزن ويفكر في حاله هل من الممكن أن يكون إشفاق وليس حبا كما قال شريف لا يمكن فهو يحبها منذ أن سقطط عينها عليها لا يدري ماذا حدث له فقط كهرباء تسري في كامل جسدي هو لا يعني له هل مطلق ام متزوجة هي فقط من تعنيه وأطفالها سيكونوا أطفاله بتأكيد لكن المشكلة الأساسية في والديه بالتأكيد لن يوافقوا عليخا بالتأكيد يا الله واين زوجها هذا وكيف سيطلقها منه بنفوزه هذا علي ما يبدو أن هذا الحب محكوم عليه بالاعډام قبل أن يبدأ.
في المستشفى.
يقترب الطبيب بحزر من والدة فرح ويتحدث بحزرأنتي شيفاني يا حجة.
لتنظر له بوهن وتومئ بهدوء .
ليبتسم الطبيب براحة حمد الله على السلامة.
ليأتي الطبيب الآخر والممارسة وينظر لها بزهول فاقت.
ليومئ الطبيب الآخر بإبتسامةأيوة أنا هروح ابلغ أدم باشا.
ليومئ له ويقترب منهاأخبارك أيه يا حجة حاسة بايه.
الدكتور بتساؤلفرح مين
والدة فرح پألم بنتي .
الدكتور
بعملية دلوقتي أدم باشا يجي لأنه هو المسؤول عن حضرتك ويقولنا فين بنتك بعد إذنك لينظر للممرضة بتحزيرخليكي جنبها.
الممرضة بطاعةتمام يا دكتور ليغادر الطبيب لتقترب منها الممرضة بفضولحمد الله على السلامة ده أدم باشا هيفرح جدا أنك فوقتي ده كان مكهرب المستشفى عشانك.
الممرضة باستغرابصاحب المستشفى دي هو الي جاب حضرتك هنا وموصي الكل عليكي .
والدة فرح بحيرةبس أنا معرفش حد إسمه أدم.
Zeinab said
في منزل ضحي.
يرن أدم الجرس ببرود تام لتفتح رقية الباب وتنظر له بسخريةأهلا بجوز بنتي ولا أقول طلقها.
أدم ببرودطلقها يا خالتي.
رقية بغيظأنت جاي تفرسني يا أبن عليا ولا أيه بالظبط عاوز أيه.
رقية بتكبرمش طلقتها عايز منها أيه.
أدم ببرودمش عايز منها حاجة وياريت تبلغيها إن الفيلم الحمضيات إلي عملته عند أهلي أتكشف مش أنا إلي يتمسك عليا زلة ولا يتك س ر عيني واه بكره بإذن الله هبعتلها المحامي بتاعي معاه ورق الطلاق وشيك بكل مستحقاتها سلام يا خالتي.
ليغادر أدم تاركا رقية فارهة فاهه من حديثة فآخر ما كانت تتوقعه أن يكون طلاق أدم لإبنتها جدي بهذه الدرجة.
في سيارة أدم.
يسوق أدم سيارته وعلي وجهه إبتسامة راحة لا يدري لما لكنه يشعر أن هم كبير قد أنذاح من فوق صدره.
ليرن هاتفه برقم الطبيب المعالج لوالدة فرح ليرد بلهفة ليخبره الطبيب أنها فاقت من الغيبوبة وحالتها في أفضل حال ليغلق معه بعد إخباره أنه في الطريق إليه ليغلق الهاتف وتتسع إبتسامته فقد تبقي أن تعود فرح ويسلك المسار الصحيح في حياته لكن ما يعكر صفو ذهنه أين هي فرح وأين سيجدها من الأساس فقد إختفت لا يدري أين يمكن أن تكون .
في أحد الكافيهات.
تجلس سحر بإمتعاض مع أحمد تسرد له كل شئ.
ليتحدث پصدمةيا ولاد الجنية بقي أخدتوا الفلوس دي كلها وانا أمك تديني ملاليم.
سحر بغيظما هو قرك ده إلي ودانا في داه ية يا أخويا.
أحمد بغيظليه يا أختي أيه إلي حصل.
سحر بغلفرح هربت يا أخويا وحصل وأمي أنا إلي لبستها .
أحمد پشماتةأحسن تستاهل أمك دي بصراحة عق رب ة .
سحر بغيظبقولك أيه لم الدور وأتلم كده.
أحمد بنفاذ صبرأتلم يت المهم هتعملي أيه في موضوع جوازنا.
سحر ببرودلما أفكر لتنهض ببرود يلا معط لكشي سلام.
لتغادر سحر بغرور تحت نظرات أحمد الحانقة.
Zeinab said
يصل أدم المستشفى ويتجه للطبيب للإطمئنان لحالتها وبعدها يتجه إليها ليطرق الباب ويدخل.
لتتحدث الممرضةأفضل يا باشا نورت بعد إذنكم هسيبكم براحتكم.
لتنظر والدة فرح بتعجبأنتي مين يا أبني.
ليأخذ أدم نفس عميق ويتحدثأنا أدم العمري جوز بنتك.
والدة فرح پصدمةأدم العمري.
أدم بإستغرابأه أدم العمري حضرتك تعرفيني.
أم فرح بتوترلا لتكمل بشراسة بنتي فين وأتجوزتها أزاي أنت كداب.
أدم
برزانةممكن نتكلم شوية وتسمعيني بهدوء وبعدها أسألي زي ما تحبي.
أم فرح بقلة حيلةمش قدامي غير أسمعك.
ليجلس أدم علي الكرسي أمامهاويبدأ في سرد كل شيء منذ معرفته بفرح حتي الأن ليكمل بتفسير أنا ماجبرتهاش علي حاجة هي
متابعة القراءة