رواية شيماء سليم
المحتويات
بس لو زعلوا جامد بقا محدش يقدر عليهم ولو انت دخلت صح وفعلا ناوى تصلح الوضع بينكم عوضها يا سليم عن أى حزن وصدقنى هى هتنسى اى كلمه انت قولتها وهتحبك أكتر
سليم بابتسامه هحاول والله مش هخسرها
أذكروا الله
فى المساء
دخل سليم الشقه واتوجه لأوضتهم وملقهاش بس سمع صوت الدش عرف انها فى الحمام ابتسم وراح عند الدولاب بتاعها وفتحه عشان يحط هديه ليها بس فى حاجه وقعت من واټصدمت لما لاقته ماسك الورق وواقف مصډوم
يتبع
شكرا على التفاعل يابنات البارت الثالث
سليم پصدمه وڠضب حامل من شهر ومتقوليليش
شيماء بتوتر ا انت فتحت الدولاب بتاعى ليه
شيماء بصتله بخذلان وحزن عشان عارفه انك مبتحبنيش قولت اعمل المستحيل واخليك تحبنى ووقتها كنت هقولك والله بس كان نفسى لما تعرف تكون بتحبنى بجد وأشوف لمعة عيونك وانت فرحان بيا وبالحمل هو ده كان تفكيرى لكن مكنتش هخبى عليك الحمل
سليم ساب أيدها وقال بحزن شيماء أنا
شيماء قاطعته بتنهيده مش محتاج تبرر حاجه ياسليم كل حاجه بقت على المكشوف انا مستعده أتنازل المره دى بس صدقنى مش هحرمك من الطفل ال جاى
سليم پصدمه وعدم استيعاب ق قصدك ايه
شيماء بدموع نازله زى المطر قالت بصوت متقطع ط طلقنى ياسليم
شيماء بتنهيده ودموع صدقنى ده الحل الوحيد ليا وليك انا هقعد فى بيت أهلى وهوهب حياتى للطفل ال جاى بس وانت تتجوز ال قلبك اختارها
سليم بحزن قلبى اختارك انتى والله
شيماء للأسف انت دلوقتى مشتت ياسليم مينفعش تفكر فى الوقت ده عشان متندمش افصل شويه وشوف انت عايز ايه وفى الوقت ده هكون فى بيت أهلى عشان تعرف تفكر من غير ضغط عليك
قاطعته شيماء ده الحل الوحيد اول مالنهار يطلع همشى وانت فكر كويس
سابته وكانت هتخرج من الأوضه بس هو مسك أيدها وقال راحه فين دلوقتى
شيماء بصت على ايده ال مسكتها وقالت هنام فى أوضة الاطفال لحد الصبح
سليم برجاء عشان خاطرى ناامى جمبى النهارده محتاجك والله
شيماء بقلة حيله ماشى
أستغفروووا
تانى يوم
روان بخبث اكيد انت عايز تعرف انا كلمتك ليه
عشان مش فاضى
روان بهدوء ومكر انا عارفه انك كنت بتحب شيماء
أسر پصدمه وتوتر ا ايه ال انتى بتقوليه ده انتى اتجننتى
روان بخبث لاء متجننتش دى الحقيقة وانت بقا عملت فيها دور الشهم ال هيضحى عشان صاحبه بقا وكده وانت اتفاجات أن سليم اتجوزها يوم
متابعة القراءة