رعد والقاصر
حبنا ياقمر
قمر حبيبي ربنا يديمه لينا
رعد هسميه زين عشان يبقي زين الرجاال
قمر بحب وبتدخل في حضنه اوعي تمشي وتسيبني تاني
بعد سنتين .
رعد وهو واقف في نص القصر انا جمعتكو هنا انهارده عشان أعلن خبر.. كل حاجه بأسمي وكل حاجه نصيبي في الدنيا دي من بعدي قمر هي المالكه الرسميه ونده علي قمر وحضنها وقدامكو كلكو بقول تزوجتها قاصر ولكن عاملتها بما يرضي الله وانا اسف قدامكو وقدامها وقدام ربنا لو زعلتها في حاجه وبص ليها وباصها من راسها بحبك ياست البنات
واخدها واتجهو للغرفه
وهما بيطلعو علي السلم كانت في واحده قاعده علي الكرسي في الصاله وبتكتب..
حامد بيقرب منها مش خلاص بقا
دنيا الروايه بدأت بجملة منك يبقي لازم تنتهي بجملة منك صح ولا اي
حامد امممممم... وهو بيبص عليهم وهما طالعين علي السلم والضحكات تتعالي اللي اقدر اقوله ان رعد الاول مكنتش راضى عليه لكن دلوقتي انا بحمد ربنا عليه..
حامد دنيا بطلي تدخليني في رواياتك وخليني في مكتبي
دنيا وهي بتحط ايديها علي كتفه تؤتؤ انت لسه هتشرفني في اللي جاي
وهنا دنيا سلمت علي الجميع بحب وخرجت بكتابها برا وصورت القصر من برا القصر اللي فيه الحب والأمان...
تمت بحمد الله
تزوجتها قاصر ولكن أصبحت انا قاصر بحبها.