خان غانم الفصل الثاني
و سمعت صوته الجهوري يأذن لها بالدخول.
فت أمامه مرتبكه تشعر بنظراته تلتهمها و صوت والدتها سميحة يدوي في أذنها بحديثها في الصباح أنتي فاكره نفسك أد غانم صفوان ده ياكلك .. يبلعك
طال الصمت و إرتباكها في إزدياد و هي مازالت تشعر بنظراته عليها فقررت أن ترحم نفسها و سألت حضرتك طلبتني
نظر لها غانم بعمق ثم قال بصوت متحشرج أيوه أقفلي الباب و تعالي .
يا ترى غانم هيعمل ايه في حلا
و إيه السر إلي وراها و وراه